Sunday, February 17, 2008

حزب الجبهه اهلا بيك جنب اخواتك













لأ دى مش مظاهره ضد الحزب الوطنى
دى وقفه احتجاجيه لأعضاء حزب الجبهه الديمقراطيه 
احجاجا على فصل النائب انور السادات من الحزب بسبب الشكوى المقدمه من د. اسامه الغزالى حرب يتهم فيها السادات بأهانته و التطاول عليه
القرار المفاجىء الذى صدر بحق انور السادات الذى يقر بفصله من حزب الجبهه الديمقراطيه يشوبه - تبعا للائحة الحزب- العديد من الأخطاء 
و على الجبهاويين الرجوع للماده 85 بالفصل السابع المتعلق بالمكتب التنفيذى و الهيئه العليا
و لغير الجبهاويين اقول ان تلك الماده تنص على فصل عضو الهيئه العليا بقرار من الهيئه العليا
 و بموافقة ثلثى اعضاء الهيئه العليا
بينما القرار صدر من المكتب التنفيذى للحزب
و تلك مخالفه واضحه
و قبل ان اتلقى سهام النقد 
اوضح انى لا انتمى لأى من الجبهات التى تتبع د. اسامه الغزالى و لا التى تتبع السادات
فأنا انتمى فقط للجبهه الديمقراطيه و يوم تصنيفى فى جبهة احد سيكون يوم خروجى من الحزب
و لكن اصبح بعض الأعضاء فى الحزب يتعاملون مع المتعاطفين مع السادات كالمتعاطفين مع السفير الأسرائيلى
و كل من يتحدث بخير عن السادات يشعر بأنه مهدد بالفصل من الحزب
لا نعرف نحن شيئا - و لا اقصد احد معين بكلمة نحن- عن العمل الجماعى
فلابد من شيطان و لابد من ملاك
هكذا يتعامل الجبهاويين مع د. اسامه و السادات
و كأنهما ليسو بشر كل منهما يخطىء و يصيب
فيتعامل البعض ان احدهم صواب طول الخط و الآخر مخطىء على طول الخط و العكس صحيح
الآن اشعر بالخجل من نقد الحزب الوطنى
و كما يقول المثل اللى بيته من ازاز
.... 
و الى كل الأخوه فى الجبهه ارجو منكم العمل على توحيد الصف و الكف عن التقسيم و توجيه طاقاتكم خارجيا بدلا من تدميرها و اهدارها داخليا
لا تساهموا ان يلحق حزب الجبهه الذى تمنيتم يوما ان يكون حزب ال77
بحزب الوفد و الغد 

Saturday, February 09, 2008

وداعا مجدى مهنا


لم ينافس عموده اليومى شيئا فى استحواذه على بداية صباحى

لم اكن افتح عينى كل صباح على على كلمات عموده فى الممنوع

كان دائما اول ما اتجه اليه و لا استطيع النزول من بيتى قبل قرائته حتى لو كنت متأخره على موعدى

مجدى مهنا ذلك الشخص الذى جعل الملايين يدمنون كلماته و ينشغلون بمعرفة آرائه

هو صحفى من طراز نادر يعمل فى صمت بدون صخب

و رغم ذلك تصل كلماته للملايين

حين اقرأ له اشعر بأرتياح شديد فهو كاتب ليس محسوبا على احد

فلا هو محسوب على ذاك ضد هؤلاء و لا هو مقيد بذلك

و لا هو من محبى الشو الأعلامى

شخص واحد فقط يحسب عليه مجدى مهنا و يتحدث بلسانه و هو القارىء

فلعله اخذ على عاتقه ان يكون ضمير الأمه و صوت الناس لذلك لم يخيب ظن قراءه ابدا

فدوما نقرأ له لنشعر اننا من كتب مقاله

مجدى مهنا كاتب منا و الينا

كم افقتقدته فى تلك الأيام التى توقف فيها عن الكتابه

و كأن شيئا ما ينقصنى

و لكن للأسف سأضطر لأفتقاده دائما

كنت اتمنى ان اكتب له تهنئه بالشفاء

فأكتشفت ان على كتابة رسالة وداع

فلندعو له جميعا بالرحمه و المغفره

وداعا مجدى مهنا

Tuesday, February 05, 2008

الحمد لله جماهير الأهلى حرقوا جماهير الزمالك


الحمد لله الناس فاقت و قررت تعمل حاجه
و علشان كده قام مشجعى الأهلى الغيورين على اهلويتهم الغاليه بحرق احد مشجعى الزمالك
ايوه كده ايوه كده يا جدعان البلد لازم يبقى فيها رجاله
حقيقى جمال حمدان غلط لما قال ان الشعب المصرى لا يثور لو كان عايش كان هيشوف الثوره التى قادها مشجعى الأهلى على مشجع الزمالك
اذا كان الأهلى سيتسبب فى حرق شخص فليذهب الأهلى الى الجحيم
يعنى كل الناس بتقول الرياضه حلوه الرياضه مفيده. و احنا طبعا آخرنا نشجع لأن مفيش حد بيلعب رياضه اساسا. و فى النهايه حتى يكون التشجيع بذلك التعصب الأعمى
و بعد ان وافق الناس على شراء زجاجة الزيت بقرابة العشره جنيهات
و قبلوا شراء رغيف خبز لا يتعدى عدة سنتيمترات
و لا يمانعوا ان يجثم رئيس على انفاسهم لما يفوق الربع قرن
الا انهم ابوا ان يجرح احدهم ناديهم بكلمه
و كما قال النائب الهمام رجب هلال حميده معلقا على كلام الرئيس مبارك ان مصر هى الأرض و العرض و حاجات كتير من اللى بيقولهم كل مره ايه الحلاوه دى
فأنا هستعير منه الكلمه و امسك الميكروفون و اقول ايه الحلاوه دى
انا كده اطمنت ان سعد زغلول كان عنده حق لما قال مفيش فايده
و المستفز ان احد مشجعى الأهلى بيبرر لى ما حدث بأن ذلك الشخص المجنى عليه قد اهان الأهلى اهانه بالغه
لأ عنده حق ازاى يهين الأهلى حتى عيب
يبقى نحرقه
و زى ما التاريخ شهد محارق نازيه ده عهد المحارق الأهلاويه
و بعد الفتن الطائفيه سنشهد عهد الفتن الرياضيه و ده دليل على التطور الطبيعى للمجتمع المصرى
و قال بنتكلم ليل نهار فى حرية التعبير و حريه الفكر و اساسا الناس مش قادره تتقبل الأختلاف بين ناديين
ده السكه طوييييله بشكل
اعتقد اننا فى حاجه ان نبدأ من الصفر
و اتمنى ان يكون تم القبض على مشجعى الأهلى المعتدين و لا هيطنشوا زى ما بيطنشوا مشعلى الفتن الطائفيه
يعنى اذا افترضنا الراجل ده كان مات كان هيبقى شهيد الأهلى و لا ايه؟
و الشخص اللى قتلوا كان مثلا هياخد اعدام فداء للأهلى
و نجد المظاهرات التى تهتف فداك ابى و امى يا اهلى
الأهلى فوق الجميع. جميع مين دول اللى الأهلى فوقهم
الغريبه ان ده كان شعار هتلر ان المانيا فوق الجميع و طبعا كان حقه راجل وطنى بلده فوق الجميع
لكن الشعار على ما وصل هنا بدل ما نقول مصر فوق الجميع بقى الأهلى فوق الجميع
اذا كان ده شعب مصر يبقى لكى الله يا مصر
فليبدأ عصر الثوره الحمراء على غرار الثوره البرتقاليه
و الله يرحمك يا سعد

My Unkymood Punkymood (Unkymoods)
Google
online

Free Web Hit Counter